كبسولات
الهاكر ادب مش هز كتاف ,بمعنى ان تعلم التهكير يجب ان يكون لنية و هدف و ليس لمجرد المنظرة امام الفتيات اذا كنت ما زلت مصمم ان التهكير هو تدمير المواقع , فدمر مواقع اليهود الصهاينة و هذه نقطة ساتناولها ان شاء الله بالتفصيل
نهاكر كي نتعلم و ليس نتعلم كي نهاكر فالهكرالاصيل يهاكر من اجل ان يتعلم و اكبر المهاكرين في العالم كانوا يدخلون على مواقع الشركات الكبري ليحصلوا على كتب ليتعلموا خفايا النظام ,اما في مصر فالغرض كله الحصول على ملفات الموسيقى و الافلام
خش و اخرج في الخباثة لا تدمر ملف لا تحتاج الا تدميرة , لا تفسد شئ, كل ما تلغية هو الملفات التى تسجل الدخول و الخروج, لا تمس ملفات لا تحتاجها,الدخول و الخروج في سرعة البرق ,نكرر لا تمس شئ من ملفات السيرفر بدون داعي , هذا بالطبع اذا كان الغرض معرفة شئ و ليس تدمير موقع للعدو
لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوما الذين يبذلون الجهود من احل ايقاف ياهو او هوتميل .اليس لكم ايميل هناك ؟الم يخدمكم يوما ؟؟؟فلماذا تدمرة
لا تخترع العجلة بل ابدأ من حيث انتهى الاخرون و اطلعهم على ما وصلت اليه و ساعد في حل المشاكل
الوصول للحواسب مفردة أو ضمن شبكات ينبغي أن يكون تامًّا وغير محدود. و الوصول الى المعلومات
متاحة للجميع
كل المعلومات ينبغي أن تكون مجانية حرة. الشركات الكبرى محتكرة للسوق لا تضيع وقتك بلعن مايكروسوفت او نورتون او ibmاو ,بل انتج برامج مجانيه و وزعها على من يريد
لا تثق بالسلطة، وروّج للامركزية.
ابتكر الجمال والفن بالكمبيوتر.
الحواسب يمكن أن تغير الحياة إلى الأفضل. الكمبيوتر وجد من اجل حياة افضل
الهاكر يقدر بإمكاناته لا بالجنس أو اللون أو العقيدة، أو الوضع المالي أو الدرجة الاجتماعية لا يوجد هاكر متعصب بل الفيصل قدراتك امامك الطريق فاثبت نفسك , لا بتدمير المواقع بل بالبناء و اذا وقعت امامك ثغرة فابلغ الشركة فستكافئ
العالم ملئ بالمشاكل التى تنتظر الحل فلا تزيد المشاكل بل حلها و اهتم بالعمل التطوعي
الهندسة الاجتماعية العكسية
الهاكر قد يساعد الموظف في حل بعض المشاكل التقنية حتى يكسب ثقتة و التى قد تكون من صنع الهاكر نفسة